موقع الشيخ أحمد بن ثابت الوصابي
  • الرئيسية

  • الدروس

  • الخطب

  • المحاضرات

  • الفوائد

    • الفوائد اليومية

    • الفوائد النحوية

    • الفوائد الرمضانية

    • الفوائد الوادعية

      المسموعات الجعدية من الفوائد الوادعية
  • الفتاوى

  • الرئيسية

  • جديد الموقع

  • الدروس

  • الخطب

  • المحاضرات

  • الكتب

  • الفتاوى

  • الفوائد

    • الفوائد اليومية

    • الفوائد النحوية

    • الفوائد الرمضانية

    • الفوائد الوادعية

      المسموعات الجعدية من الفوائد الوادعية
  • اتصل بنا

  • الإذاعة

  • دار الحديث

  • نبذة عن الشيخ

  • شبكة علماء اليمن

  • شبكة العلم الشرعي

11 رمضان 1444 هـ
  • Twitter
  • Facebook
  • Telegram Broadcast
  • RSS
  • شبكة العلم الشرعي

  • شبكة علماء اليمن

  • الإذاعة

الرئيسية / الفوائد، الفوائد اليومية / 234- أفضل الصلوات صلاة فجر يوم الجمعة في جماعة, وذكر ما يقرأ فيها, وبيان الحكمة في ذلك

234- أفضل الصلوات صلاة فجر يوم الجمعة في جماعة, وذكر ما يقرأ فيها, وبيان الحكمة في ذلك

234- أفضل الصلوات صلاة فجر يوم الجمعة في جماعة, وذكر ما يقرأ فيها, وبيان الحكمة في ذلك
كتبها مشرف تقني

الجمعة ۳۰ جمادى الآخرة ۱٤٤۲ هـ الموافق ۱۲ فبراير ۲۰۲۱ مـ | الفوائد، الفوائد اليومية | شارك بتعليقك

سلسلة الفوائد اليومية:

234- أفضل الصلوات صلاة فجر يوم الجمعة في جماعة, وذكر ما يقرأ فيها, وبيان الحكمة في ذلك

 

(**) كَانَ مِنْ هَدْيِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- تَعْظِيمُ يوم الجمعة وَتَشْرِيفُهُ، وَتَخْصِيصُهُ بِعِبَادَاتٍ يَخْتَصُّ بِهَا عَنْ غَيْرِهِ.

(**) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ فِيهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ أُهْبِطَ، وَفِيهِ تِيبَ عَلَيْهِ، وَفِيهِ مَاتَ، وَفِيهِ تَقُومُ السَّاعَةُ، وَمَا مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا وَهِيَ مُسِيخَةٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، مِنْ حِينَ تُصْبِحُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ شَفَقًا مِنَ السَّاعَةِ، إِلَّا الْجِنَّ وَالْإِنْسَ، وَفِيهِ سَاعَةٌ لَا يُصَادِفُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ وَهُوَ يُصَلِّي يَسْأَلُ اللَّهَ حَاجَةً، إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهَا».
[رواه أبو داود وغيره, وصححه الشيخان]

(**) عن ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ قَالَ: «أفْضَلُ الصَّلَواتِ عِنْدَ الله صلاةُ الصُّبْحِ يَوْمَ الجُمُعَةِ فِي جَماعَةٍ»
[رواه أبو نعيم في الحلية والبيهَقي في شعب الإيمان, وصححه الألباني].

() قال الصنعاني في كتابه (التنوير شرح الجامع الصغير),
(2/ 567):
(
) (أفضل الصلوات عند الله) أكثرها أجرًا لديه.
() (صلاة الصبح يوم الجمعة في جماعة)؛ لأنها أفضل الخمس, واليوم أفضل الأيام, والجماعة أفضل الصلوات.
(
) وهذه أفضلية مطلقة, فتفيد أنهما أفضل من كل فريضة؛ إذ هو أخص من حديث أفضل الصلاة الصلاة لأول وقتها.
(**) فإذا كانت في أول الوقت اجتمعت لها فضيلة الوقت والصفة واليوم. اهـ

(**) وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-، “أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ، يَوْمَ الْجُمُعَةِ: بِـ(الم تَنْزِيلُ) فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى، وَفِي الثَّانِيَةِ: (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا)”. متفق عليه

() وفي كتاب (الفتاوى الكبرى), لشيخ الإسلام (2/ 360)
(
) (297 – 213)- مَسْأَلَةٌ: فِي الصَّلَاةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِالسَّجْدَةِ:
() هَلْ تَجِبُ الْمُدَاوَمَةُ عَلَيْهَا أَمْ لَا؟
(
) الْجَوَابُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ، لَيْسَتْ قِرَاءَةُ {الم تَنْزِيلُ} الَّتِي فِيهَا السَّجْدَةُ وَلَا غَيْرُهَا مِنْ ذَوَاتِ السُّجُودِ وَاجِبَةً فِي فَجْرِ الْجُمُعَةِ بِاتِّفَاقِ الْأَئِمَّةِ، وَمَنْ اعْتَقَدَ ذَلِكَ وَاجِبًا أَوْ ذَمَّ مَنْ تَرَكَ ذَلِكَ فَهُوَ ضَالٌّ مُخْطِئٌ، يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَتُوبَ مِنْ ذَلِكَ بِاتِّفَاقِ الْأَئِمَّةِ.
() وَإِنَّمَا تَنَازَعَ الْعُلَمَاءُ فِي اسْتِحْبَابِ ذَلِكَ وَكَرَاهِيَتِهِ.
(
) فَعِنْدَ مَالِكٍ يُكْرَهُ أَنْ يَقْرَأَ بِالسَّجْدَةِ فِي الْجَهْرِ.
() وَالصَّحِيحُ أَنَّهُ لَا يُكْرَهُ، كَقَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ، وَالشَّافِعِيِّ، وَأَحْمَدَ، لِأَنَّهُ قَدْ ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ {سَجَدَ فِي الْعِشَاءِ بِ {إذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ} وَثَبَتَ عَنْهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ {أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ فِي الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ {الم تَنْزِيلُ} وَ {هَلْ أَتَى}}.
(
) وَعِنْدَ مَالِكٍ يُكْرَهُ أَنْ يَقْصِدَ سُورَةً بِعَيْنِهَا.
(**) وَأَمَّا الشَّافِعِيُّ وَأَحْمَدُ فَيَسْتَحِبُّونَ مَا جَاءَتْ بِهِ السُّنَّةُ، مِثْلَ: (الْجُمُعَةِ وَالْمُنَافِقِينَ)، فِي الْجُمُعَةِ. (وَالذَّارِيَاتِ وَاقْتَرَبَتْ) فِي الْعِيدِ، و(الم تَنْزِيلُ, وَهَلْ أَتَى) فِي فَجْرِ الْجُمُعَةِ.

() لَكِنْ هُنَا مَسْأَلَتَانِ نَافِعَتَانِ:
(
) إحْدَاهُمَا: أَنَّهُ لَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يَقْرَأَ بِسُورَةٍ فِيهَا سَجْدَةٌ أُخْرَى بِاتِّفَاقِ الْأَئِمَّةِ، فَلَيْسَ الِاسْتِحْبَابُ لِأَجْلِ السَّجْدَةِ، بَلْ لِلسُّورَتَيْنِ، وَالسَّجْدَةُ جَاءَتْ اتِّفَاقًا، فَإِنَّ هَاتَيْنِ السُّورَتَيْنِ فِيهِمَا ذِكْرُ مَا يَكُونُ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ مِنْ الْخَلْقِ وَالْبَعْثِ.
(**) الثَّانِيَةُ: أَنَّهُ لَا يَنْبَغِي الْمُدَاوَمَةُ عَلَيْهَا، بِحَيْثُ يَتَوَهَّمُ الْجُهَّالُ أَنَّهَا وَاجِبَةٌ، وَأَنَّ تَارِكَهَا مُسِيءٌ، بَلْ يَنْبَغِي تَرْكُهَا أَحْيَانًا لِعَدَمِ وُجُوبِهَا، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ. اهـ

() وقال ابن القيم في كتابه: (زاد المعاد), (1/ 202):
(
) وَكَانَ يُصَلِّيهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِ (الم تَنْزِيلُ السَّجْدَةِ) وَسُورَةِ {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ} كَامِلَتَيْنِ.
() وَلَمْ يَفْعَلْ مَا يَفْعَلُهُ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ الْيَوْمَ مِنْ قِرَاءَةِ بَعْضِ هَذِهِ وَبَعْضِ هَذِهِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ، وَقِرَاءَةِ السَّجْدَةِ وَحْدَهَا فِي الرَّكْعَتَيْنِ وَهُوَ خِلَافُ السُّنَّةِ.
(
) وَأَمَّا مَا يَظُنُّهُ كَثِيرٌ مِنَ الْجُهَّالِ أَنَّ صُبْحَ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فُضِّلَ بِسَجْدَةٍ فَجَهْلٌ عَظِيمٌ،
() وَلِهَذَا كَرِهَ بَعْضُ الْأَئِمَّةِ قِرَاءَةَ سُورَةِ السَّجْدَةِ لِأَجْلِ هَذَا الظَّنِّ،
(
) وَإِنَّمَا كَانَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ هَاتَيْنِ السُّورَتَيْنِ لِمَا اشْتَمَلَتَا عَلَيْهِ مِنْ ذِكْرِ الْمَبْدَأِ وَالْمَعَادِ، وَخَلْقِ آدَمَ، وَدُخُولِ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ، وَذَلِكَ مِمَّا كَانَ وَيَكُونُ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ،
() فَكَانَ يَقْرَأُ فِي فَجْرِهَا مَا كَانَ وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَذْكِيرًا لِلْأُمَّةِ بِحَوَادِثِ هَذَا الْيَوْمِ،
(
) كَمَا كَانَ يَقْرَأُ فِي الْمَجَامِعِ الْعِظَامِ كَالْأَعْيَادِ وَالْجُمُعَةِ بِسُورَةِ (ق) وَ (اقْتَرَبَتْ) وَ (سَبِّحْ) وَ (الْغَاشِيَةِ). اهـ

() وقال رحمه الله في كتابه: (الزاد), (1/ 408):
(
) ( … شَرَعَ لَهُمْ فِي الْأُسْبُوعِ يَوْمًا يُذَكِّرُهُمْ فِيهِ بِذَلِكَ، وَحِكْمَةِ الْخَلْقِ وَمَا خُلِقُوا لَهُ، وَبِأَجَلِ الْعَالَمِ وَطَيِّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَعَوْدِ الْأَمْرِ كَمَا بَدَأَهُ سُبْحَانَهُ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقَّا، وَقَوْلًا صِدْقًا،
() وَلِهَذَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي فَجْرِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ سُورَتَيِ (الم تَنْزِيلُ) وَ {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ} لِمَا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ هَاتَانِ السُّورَتَانِ مِمَّا كَانَ وَيَكُونُ مِنَ الْمَبْدَأِ وَالْمَعَادِ، وَحَشْرِ الْخَلَائِقِ وَبَعْثِهِمْ مِنَ الْقُبُورِ إِلَى الْجَنَّةِ وَالنَّارِ،
(
) لَا لِأَجْلِ السَّجْدَةِ كَمَا يَظُنُّهُ مَنْ نَقَصَ عِلْمُهُ وَمَعْرِفَتُهُ، فَيَأْتِي بِسَجْدَةٍ مِنْ سُورَةٍ أُخْرَى، وَيَعْتَقِدُ أَنَّ فَجْرَ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فُضِّلَ بِسَجْدَةٍ، وَيُنْكِرُ عَلَى مَنْ لَمْ يَفْعَلْهَا.
(**) وَهَكَذَا كَانَتْ قِرَاءَتُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَجَامِعِ الْكِبَارِ كَالْأَعْيَادِ وَنَحْوِهَا بِالسُّورَةِ الْمُشْتَمِلَةِ عَلَى التَّوْحِيدِ، وَالْمَبْدَأِ وَالْمَعَادِ، وَقَصَصِ الْأَنْبِيَاءِ مَعَ أُمَمِهِمْ، وَمَا عَامَلَ اللَّهُ بِهِ مَنْ كَذَّبَهُمْ وَكَفَرَ بِهِمْ مِنَ الْهَلَاكِ وَالشَّقَاءِ، وَمَنْ آمَنَ مِنْهُمْ وَصَدَّقَهُمْ مِنَ النَّجَاةِ وَالْعَافِيَةِ. اهـ

(**) والله الموفق.

(**) كتبها : أبو عبد الله أحمد بن ثابت الوصابي

(**) الجمعة 30 / 6 / 1442 هـ.

** من أحب الاطلاع على الفوائد السابقة فمن الموقع الرسمي على الرابط :

انقر هنا: https://binthabt.al3ilm.net/11613

==============

مقالات ذات صلة

069 جميع لغات العرب حجة على اختلافها, وذكر بعض وجوه الاختلاف بينها (فوائد نحوية)
وقت المؤمن كله لله
  • تويتر
  • فيسبوك
  • لينكدإن
  • واتساب
الجمعةالسجدة

شارك بتعليقك إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • الحث على التقوى
  • دروس شوال 1442
  • خطبة عيد الفطر 1442
  • صدقة الفطر
  • اغتنام العشر الأواخر من رمضان
  • هل ليلة القدر هي ليلة 27 سبعة وعشرين من رمضان؟
  • هل كتابك التحفة الوصابية يصلح للمبتدئ في علم النحو؟
  • الدروس الرمضانية 1442

تصنيفات

  • أدب الطلب (7)
  • التاريخ والسير والأنساب والجغرافيا (1)
    • التاريخ (1)
  • التزكية والرقائق (4)
  • الحديث وعلومه (2)
    • التراجم والطبقات (1)
    • متون ومنظومات الحديث وشروحها (1)
    • مصطلح الحديث (1)
  • الخطب (18)
  • الدروس (31)
  • الدفاع عن الدعوة السلفية (4)
  • العقيدة (2)
    • مسائل عقدية (2)
  • الفتاوى (18)
  • الفقه (14)
    • متون ومنظومات الفقه وشروحها (14)
      • فقه عام (14)
  • الفوائد (336)
    • الفوائد الرمضانية (72)
    • الفوائد الصوتية (1)
    • الفوائد النحوية (72)
    • الفوائد الوادعية (8)
    • الفوائد اليومية (180)
  • القرآن وعلومه (2)
    • تفسير القرآن (2)
  • الكتب (3)
  • اللغة (36)
    • الصرف (1)
    • العروض والشعر (1)
    • النحو (34)
  • المحاضرات (12)
  • المقتطفات والمختارات (2)

التقويم الهجري

جمادى الآخرة 1442
س د ن ث أرب خ ج
« جمادى الأولى   رجب »
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

وسوم

أهمية الشعر ابن هشام استقبال رمضان الآجرومية الأدب الاستغفار الاعتكاف البلاء التجارة الرابحة التوبة التوكل الجمعة الخير الدعاء السحور الشر الشعر الصبر الصدقة الصلاة الصيام العشر الأواخر العلم القدر الكلام اللحن النعت الورع الوقت تعجيل الفطر ذكر الله ذي الحجة رمضان ست شوال شعبان صيام صيام عاشوراء طلب العلم عاشوراء فضل النحو فوائد رمضان 1438 فوائد رمضان 1441 كورونا لغة العرب ليلة القدر
1438 هجري / 2017 ميلادي
  • تويتر
  • فيسبوك
  • لينكدإن
  • واتساب